
قالت المتحدثة الرسمية باسم الخارجية الفرنسية آنييس فان دير مول، اليوم الاربعاء، أن صادرات الأسلحة الفرنسية تخضع لمراقبة مشددة، وذلك ردا على تقرير حول تورط غير مباشر محتمل لفرنسا في ارتكاب جرائم حرب في اليمن.
واضافت المتحدثة، في بيان لها، نشرته “سبوتنيك” إن “تصديرنا للأسلحة يخضع لمراقبة مشددة وأطر من قبل لجنة وزارية. والتصاريح بتصدير الأسلحة تعطى وفقا لاحترامنا الكامل للتعهدات الدولية ومنها معاهدة تجارة الأسلحة”.
وأكدت فان دير مول، على رفض فرنسا للحل العسكري في اليمن، كما أعربت عن قلق باريس الشديد تجاه مواصلة الأعمال القتالية وتدهور الوضع الإنساني.
وأكدت دعم جهود المبعوث الأممي، مارتن غريفيث.
يأتي ذلك عقب صدور تقرير لفريق المحققين الأمميين حول جرائم حرب محتملة في اليمن، أشير فيه إلى أن الدول الغربية، مثل الولايات المتحدة وفرنسا وبريطانيا .

- المقالات
- حوارات