كشف توفيق آل عفاش، اليوم السبت، تفاصيل جديدة حول جريمة تفجير جامع دار الرئاسة ومحاولة إغتيال الرئيس الراحل علي عبدالله صالح صالح.
وقال توفيق صالح في تغريدة على حسابه بموقع التدوين المصغر " تويتر "، إن "الكثير لا يعلم أن عملية تفجير مسجد الرئاسة أعقبه مباشرة إمطار كل فناء دار الرئاسة بقذائف مدفعية الهاون.
وأضاف: ومن ثم محاولات تفجير خزانات الغاز التي كانت بقرب سكن الرئيس وأسرته بعبوات TNT مثل الذي استخدمت في المسجد.
وبين بأن قذائف الهاون انطلقت من 3 أماكن؛ دون أن يسمها صراحة.
وأدى تفجير جامع دار الرئاسة في العام 2011، إلى مقتل 14 شخصا من المصلين وعشرات الجرحى وعلى رأسهم الرئيس الراحل علي عبد الله صالح، ورئيس مجلس الشورى عبدالعزيز عبدالغني، ورئيس مجلس النواب يحيى الراعي، ورئيس الحكومة علي مجور وصادق أبو راس وعدد من قيادات الدولة.
- المقالات
- حوارات