دائمًا يُنصح مرضى السرطان بإدراج المشروم في نظامهم الغذائي؛ لأن ذلك النظام يلعب دورًا رئيسيًا في الوقاية من السرطان.
وأظهرت بعض المركبات الموجودة في المشروم أنه يحتوي على خصائص مهمة تدعم مرضى السرطان خلال رحلتهم في فترة العلاج؛ إذ يتضمن المشروم "البيتا جلوكان"، وهو نوع من عديد السكاريد الذي ثبت أنه يعزز استجابة الجهاز المناعي.
ويساعد دمج المشروم في نظامهم الغذائي في تقوية آليات الدفاع الطبيعية في الجسم بالنسبة لمرضى السرطان الذين يخضعون لعلاجات مثل العلاج الكيميائي أو الإشعاعي.
ويحتوي المشروم أيضًا على مركبات نشطة بيولوجيًا مثل ترايتيربينويد والسكريات التي تساعد في تقليل الالتهاب في الجسم، ومن خلال معالجة الالتهاب.
- المقالات
- حوارات