أقدمت امرأة أمريكية على قتل ابنة زوجها في العاشرة من عمرها، ووضع جثتها داخل كيس قمامة، ثم خبأتها في سقيفة المنزل ” الغرفة العلوية “.
وطبقت القاتلة المثل الشهير :” يقتل القتيل ويسير في جنازته ” ،حيث أبلغت الشرطة بأن الفتاة مفقودة، مما أسفر عن بحث مكثف من طواقم ودوريات للبحث عن الفتاة.
فيما اعتقد والد الضحية أنها قد هربت من المنزل لأنها فعلتها من قبل لكنه لم يتوقع بأن تكون مقتولة داخل كيس بلاستيك أعلى المنزل والجانية زوجته.
وبالبحث المكثف عُثر على الفتاة داخل سقيفة في منزل عائلتها ملفوفة في كيس قمامة بلاستيكي، وتبين أن زوجة الأب هي الجانية.
- المقالات
- حوارات