قنبلة السلام هي عنوان النصر
الساعة 04:27 مساءاً

فخامة رئيس مجلس القياده الرئاسي الدكتور رشاد العليمي 
لايمتلك اي تكوينات عسكريه تمت خلال السنوات الماضيه ولا ثكنات عسكرية إنه رجل السلام في مرحلة الحرب.


جاء متجرد يحمل بدلته المدنيه  ومسدسه الميكرويف الذي صرف له اثناء تخرجه من كلية الشرطه.


يحمل قلما في جيبه حبره معاناة الشعب، يحمل في راسه قنبله نوويه قد تدمر كل اسلحة القتال وتدمر الصواريخ والطائرات،  هي ليست قنبله انشطاريه لتحدث مزيدا من القتل والدمار  بل هي قنبله تصون الدماء وتحفظ الكرامات وتؤسس وطن جمهوري لكل اليمنيين .


ان قنبلة السلام  التي يحملها الرئيس هي كل مايمتلك من اسلحه لكنه واثق انه سينتصر وان قنبلة السلام هي القنبله الحاسمه التي يتطلع اليها الشعب اليمني من اقصاه الي اقصاه.

الرئيس العليمي لم يكن وليد اللحظه ولم ياتي على ظهر دبابه ليلوح بيديه من على ظهرها بالانتصار ، لقد جاء من رحم معاناة الشعب جاء ليسكت فوهات البنادق التي لم تحسم معركه بعد جاء وفجر قنبلته السلاميه .


ليقول العالم انا الشعب اليمني الذي يبحث عن كرامته ودولته انا السلام الذي ساقتل به كل حملة المشاريع الطائفيه والعنصريه انا السلام الذي به ساقضي علي الجوع والجهل والمرض.

انا السلام الذي ازيل به الطبقيه انا السلام الذي سنبني به جيش وطني قوي ولائه لله والوطن. 

انا السلام الذي احترم حقوق الانسان  انا السلام الذي سيكون الوسطيه والاعتدال ينبذ التطرف والارهاب.


انا السلام الذي سنلاحق به القتله والمجرمين وتجارب الحرب من خلال عداله انتقاليه انا السلام الذي سيعيد للوطن كرامته ومجده وتاريخه وعلاقته مع الجوار انا السلام الذي احمل اهداف ثورة ٢٦ سبتمبر ولا احمل سواهما.


انا السلام الذي ساعمل علي تحقيق ﺍﻟﺘﺤﺮﺭ ﻣﻦ ﺍﻻﺳﺘﺒﺪﺍﺩ ﻭﺍﻻﺳﺘﻌﻤﺎﺭ ﻭﻣﺨﻠﻔﺎﺗﻬﺎ ﻭﺇﻗﺎﻣﺔ ﺣﻜﻢ ﺟﻤﻬﻮﺭﻱ ﻋﺎﺩﻝ ﻭﺇﺯﺍﻟﺔ ﺍﻟﻔﻮﺍﺭﻕ ﻭﺍﻻﻣﺘﻴﺎﺯﺍﺕ ﺑﻴﻦ ﺍﻟﻄﺒﻘﺎﺕ.

 

انا السلام الذي ساعمل علي 
ﺑﻨﺎﺀ ﺟﻴﺶ ﻭﻃﻨﻲ ﻗﻮﻱ ﻟﺤﻤﺎﻳﺔ ﺍﻟﺒﻼﺩ ﻭﺣﺮﺍﺳﺔ ﺍﻟﺜﻮﺭﺓ ﻭﻣﻜﺎﺳﺒﻬﺎ.

 

انا السلام الذي ساعمل علي تحقيق ﺭﻓﻊ ﻣﺴﺘﻮﻯ ﺍﻟﺸﻌﺐ ﺇﻗﺘﺼﺎﺩﻳﺎ ﻭﺇﺟﺘﻤﺎﻋﻴﺎ ﻭﺳﻴﺎﺳﻴﺎً ﻭﺛﻘﺎﻓﻴﺎً.

 

انا السلام الذي ساعمل علي استكمال ﺇﻧﺸﺎﺀ ﻣﺠﺘﻤﻊ ﺩﻳﻤﻘﺮﺍﻃﻲ ﺗﻌﺎﻭﻧﻲ ﻋﺎﺩﻝ ﻣﺴﺘﻤﺪ ﺃﻧﻈﻤﺘﻪ ﻣﻦ ﺭﻭﺡ ﺍﻻﺳﻼﻡ ﺍﻟﺤﻨﻴﻒ.

 

انا السلام الذي ارى الوحده اليمنيه الطريق الي الوحده العربيه وساعمل ﻋﻠﻰ ﺗﺤﻘﻴﻖ ﺍﻟﻮﺣﺪﺓ ﺍﻟﻮﻃﻨﻴﺔ ﻓﻲ ﻧﻄﺎﻕ ﺍﻟﻮﺣﺪﺓ ﺍﻟﻌﺮﺑﻴﺔ ﺍﻟﺸﺎﻣﻠﺔ.


انا السلام الذي سيفرض
ﺇﺣﺘﺮﺍﻡ ﻣﻮﺍﺛﻴﻖ الأﻣﻢ ﺍﻟﻤﺘﺤﺪﺓ ﻭﺍﻟﻤﻨﻈﻤﺎﺕ ﺍﻟﺪﻭﻟﻴﺔ، ﻭﺍﻟﺘﻤﺴﻚ ﺑﻤﺒﺪﺃ ﺍﻟﺤﻴﺎﺩ ﺍﻻﻳﺠﺎﺑﻲ ﻭﻋﺪﻡ ﺍﻻﻧﺤﻴﺎﺯ، ﻭﺍﻟﻌﻤﻞ ﻋﻠﻰ ﺇﻗﺮﺍﺭ ﺍﻟﺴﻼﻡ ﺍﻟﻌﺎﻟﻤﻲ، ﻭﺗﺪﻋﻴﻢ ﻣﺒﺪﺃ ﺍﻟﺘﻌﺎﻳﺶ ﺍﻟﺴﻠﻤﻲ ﺑﻴﻦ ﺍﻷﻣﻢ.

 

الرئيس العليمي لايمتلك مشاريع اسريه او طائفيه او حزبيه يمتلك السلام الذي سيفضح من يقف في وجهه السلام الذي يجعل العالم امام مشهد حقيقي لما يحدث باليمن .


السلام الذي من وقف بطريقه فهو خاسر ثم خاسر ثم خاسر 
السلام السلام قنبلة العليمي ومشروعه .


- احمد علي عبدالله مفتاح
رئيس القطاع الشبابي والطلاب بالمؤتمر الشعبي العام 
عضو اللجنه الدائمه الرئيسيه

إضافة تعليق
الأسم
موضوع التعليق
النص