
أقر المبعوث الأممي الى اليمن مارتن غريفيث بفشله في تطبيق اتفاق ستوكهولم بشأن الحديدة وتعز وتحدث عن " نجاحات متواضعة".
وأكد مكتب المبعوث الأممي في تقرير نشره حمل عنوان " عام بعد اتفاقية ستوكهولم أين نحن الآن"، أكد أن " العملية بطيئة، وسوف تكون هناك انتكاسات".
وأعرب مكتب المبعوث الأممي عن أسفه لعدم تنفيذ الجزء المتعلق بتعز في الاتفاق.
وقال:" للأسف، تُمثل تعز جزءً مهمًا في اتفاقية ستوكهولم يحتاج المزيد من الاهتمام والتركيز للتوسط من أجل الوصول لاتفاقات بين الطرفين لتخفيف حدة الأعمال العدائية وفتح ممرات إنسانية مستدامة لتخفيف معاناة سكان تعز.

- المقالات
- حوارات