أعلنت وزارة الخارجية التونسية، اليوم الأربعاء، أن الوزير عثمان جراندي، تواصل هاتفيًا مع نظرائه في تركيا وفرنسا وإيطاليا وألمانيا والاتحاد الأوروبي؛ لطمأنتهم بعد قرارات الرئيس قيس سعيّد الأخيرة.
وفي بيانٍ، أكدت أن الرئيس التونسي وجّه جراندي لإجراء اتصالات مع كل من وزير الخارجية الفرنسي جان إيف لودريان، والإيطالي لويجي دي مايو، والألماني ميڤال برڤر، والممثل السامي للشؤون الخارجية وسياسة الأمن بالاتحاد الأوروبي " جوزيب بوريل.
وأكد جراندي أن الرئيس حريص على احترام الحقوق والحريات والقانون في البلاد، مشيرًا إلى أن الإجراءات المتخذة تندرج في إطار الحفاظ على المسار الديمقراطي.
- المقالات
- حوارات