وجّه الرئيس الجزائري، عبدالمجيد تبون، أمس الأحد، بمراجعة بنود اتفاق الشراكة مع الاتحاد الأوربي، "بندًا بندًا"، وفق نظرة سيادية ومقاربة "رابح ـ رابح".
وأمر تبون بتقييم بنود اتفاق الشراكة مع الاتحاد الأوربي، وفق نظرة سيادية مع مراعاة مصلحة المنتج الوطني، لخلق نسيج صناعي ومناصب شغل.
وفي وقت سابق، أعلن الناطق باسم الحكومة الجزائرية عمار بلحيمر، أن بلاده تتعرض لهجمات متتالية من أوروبا؛ بسبب مطالبتها بإعادة النظر في اتفاق الشراكة مع الاتحاد، الذي وصفه بـ"الصفقة الجوفاء".
- المقالات
- حوارات